حالات الحبيب والحبيبة

يُهمني ان تطمئن علي دوماً .. ان أأخُذ حيزاً من تفكيرك ومن يومك .. ان تتذكرني ف تَبتسِم .. ان ترى شيئاً جَميلاً وتأخذُك تفاصيله الَيّ .. ان يحدثُ لكَ نجاحاً ف تُشاركني فرحتك .. كُل تلك الاشياء التي رُبما لاتعني لكَ شيئاً ، هي تأسُرني!

‏لست حليمًا ولا تكفيني الاشارة، أطيلي بشرحك

‏١- يُمكنني التخلي عن موعد نومي واستيقاظي وإستبدالهُم بالموعد الخاص بك، حيثُ أكون أخر من تُخاطبُه ليلًا، وأول فكرة تجول في خاطرك صباحًا.

‏٢- يُمكنني حَمل الكارثة عنك فإن كُنتَ انتَ الفاعل، بمقدوري إستبدال حرف التاء للألِف.

‏٣- يمُكن لرسالتكَ النصية أن تجعلني راكضة، تاركة فراشي حتى وإن كُنتُ في عِز غفوتي، فالنوم لا يُعيرني اهتمامًا، إلا إن كانت عيونكَ مُشاركة لي في أحلامي.

‏٤- سوف أتحدث عن شأنَك وكأنُه شأننا معًا، إن واجهتكَ مُعضِلة سنتحدَث وكإنها تواجهنا سويًا، مثلًا إن اخبرتني بإنك قتلت شخصًا أعدَك بإننِّي سأقضي الليل كاملًا مُفكر بِإخفاء أثار الجريمة جريمتنا.

‏٥- لا يُغريني العُنف، لكَن يُمكنني شن حربًا لأجلَك.

‏٦- لا يجمعني بالإنتظار أي صلة على الإطلاق، لكن يسِعني التحلي به إن تلقاني وجهك في أخر الطريق.

‏٧- لا مثيل لي في الحُب ؛ ✨ إن أعطيتني زهرة، ستعود لك حديقة وباقة من الزهور ✨.

‏أحببتُ عيناكّ وأنا أقلُ الناظرين إليها ♥️.

‏خلني انا اللي بس بالدنيا احبك واحتويك❤️

أُطيل النّظَر إِلى وَجهكَ باعتِباره طَريقتي الوَحيدة لِلتداوي مِن هَذا العالم🩵.

‏صُوتك يزرع بين فراغات قَلبي وَرد ‏وفراشات 🤍.

بينما الجميع ينظر لكِ بنظرةٍ عابرة أنا أذوب بتفاصيلكِ .

ما رأيك أن نلتقي و نجعلُ القهوة عذرًا للقاء .

أريد أن أبقى ‏معك إلى أمدٍ بعيد، أن أبقى هكذا أحبّك طيلة عمري🖤.

أُحبُّ النُصوص الشعرية القَصيرة جِدًا اسمكِ مَثلًا .

إنكِ في روحي ، في عروق يدي ، في عظام عنقي ، في بريق عيني المنطفأ ، وفي قلبي .

‌‎أحببُتك بلا مقدمات تُهت بك فأغُرمت

‏” تعثّرت بضوئك عثرتُ على ظلي “

تم النسخ

احصل عليه من Google Play