أتجَاوز بحُبكِ تعَب الأيام 🩵.
أحبّك لأنّك الشخص الوحيد الذي أستطيع التحدث معه عن ظل غيمة ، عن أغنية ، و فكرة لامعنى لها ، لأنّك من أستطيع مشاركته جميع ما لايهُم 🩵.
كل الأشياء معكِ رحبة ومختلفة وهذا شيئًا كافيًا كي أُحبّك لهذا الحد.
دَعِيني أقوّل لكِ —— أنّ كُلَّ ما بكِ يجذبِّني .
من أين تجيء المسافات، وأنت في قلبي؟ يمينك يميني، ويسارك يساري
يَبتَسم مَعي الحائط الذي يَقَعُ خلفي عِندما اشاهد صورتك .
أن أراهُ مَسرورًا هذا سُروري . .
والمنزل هو أينما كنا معًا 🤍
أنا دائمًا معكِ وأُحاول من أجلك وأكترثُ لكلِّ شيء يخصك للخدش الصغير الذي من الممكن أن يُصيبك ولوخزُ الأبرة ولأتفهِ شيء ثقي بذلك .
كُل تِلك النظرات التي تبادلناها في وسط الزحام تعنيني كثيراً 🤍.
لاشيء يجرُّ روحي من أعماقها وجسدي بأكمله كما تفعل بي عينيك.
لقد شعرت معك بشيءٍ فارق و مختلف و كافٍ كي يجعلني أخوض الحياة معك دون تردد.
دعني أقوّل لك أنّ كُلَّ ما بك يجذبِّني.
إنني ، رغم كذبي الخارق عليكِ ، لا أتقن الصدق إلا معكِ .
ثُم يأتيك شَخص في لحظة غير متوقعة يكون دخوله هادئًا وحنونًا لحياتِك يُصبح ملاذًا لك ومكانًا تستريح فيه من تعبِك يفهُمك يُدرك صمتِك يلمَح من نبرتِك تعبَك ولا تهون عليه يُصبح نِصفك، كُلك تصبحان معًا في كلمة أنا لأنكَ هو، لأنهُ أنت.
ما شدّ انتباهي في الآونة الأخيرة أن لا شيء يغنيني عنك، لكِ أن تتخيلين أن كل العالم بما فيه لا يعوضني لحظة عن غيابك.
لِقاء عَينيك هو حِلمُ قلبي كُل يوم.
وانا حديثي في عيونِك بس عيونك كِنت اشوف.
أرغب دومًا بالحصول على المزيد من اللحظات الدافئة معَك.
كيفَ أبيعُكِ زهوراً وأنتِ باقةٌ مِن ورد.