وحينما أقدِسُ امرأةً مثلُكّ يا حَبيبتي لا أنحني ، لا أنثني ، لا أهزّمُ .
الحبُ هو أن تحشوَ قَلبك بضحكتُها ولا تفتحهُ لأحد .
إضحكي ؛ جَعل سُود الليالي تعدّاك . .♥️!
بَكيْتُ مِن حُبي لكَ هل تَعِي ؟.
« أشم عطرك وإن كنتِ خارج حدود الأرض ».
أظن أنني أحببتكَ منذ اللحظة الأولى أو من اللحظة التي اسندتني فيها بيديك ، لست متأكدةٌ تماماً لكني متيقنةٌ أنك من أختارُ الإستناد عليه بقية العمر، منذٌ ألتقيتكَ في أيار الماضي وأيار أحبُ أيام الحولِ إلي ثم وجدتكَ كلما شارفت على السقوط تلتقطني .. تُصلحٌ كل الخراب من حولي كتفي الذي كادَ ينهد من ثقلَ الحمل وجَّدتكَ تسندهُ على صدرك.
الأمر لا يَتعلق كُله بالحُب بَل بالأمان و الثقة ❣️
مرري يديكِ على يديّ أنهي هذا البؤس من أيامي.
رسائلكِ اليومية التي تبعثينَ بها إلي، وفرَّتْ عليَّ شراء الكتبِ لعامين كاملين.
« أُحبُّك شامخاً في كلِّ أمرٍ ويأسرُني بعينيكَ الذَّكاءُ »
كيفَ أُخبركَ بأنني أحبك بطريقَة أعمَق.
حبيبان دائمًا وأصدقاء في كل اللحظات ♥️
أُخبئ لك حُباً ولو أنَّ الحُب يُرىٰ لرأيت في قلبِي مدينة لك.
ثمة مشاعر عميقة و أشياء كثيرة مُختلفة لم أعيشها و لم أشعر بها إلا معك.
-بداخِلي عقل لا يجيد إلا التفكير بِك.
أخبرتُك كثيراً أن وجهك عالِق في ذاكرتِي وأني كُلما رأيت شخصاً أخذتني رغبتي و بدأت أُعدد ما ينقصه ليكون أنت .
لْو لّم احبكَ لما رقصُت فوق الماءِ ونقشتكَ على صدر الزمان وڪثفت الندى من السراب الڪلمات تسابقنيِ فما اڪثركَ انتَ وما افّقر الوصال اليكَ .
أحيانًا تبتسمين بطريقة مختلفة قليلًا وليس بإمكاني عمل شيء سوى أن أحبك أكثر.
أنظُر في عينيك تُغريني فيُرعبني فراغ الأشياء التي عداها.
أريدك أنتِ : أنتِ الذاتُ العميقةُ ، أو رعشةُ الأوتارِ في العود ، عندما يُسكرها اللحنُ .