في كل مره أنظر بها إلى عينيكَ أشعر بالسكينة التي أفتقدها منذ فتره.
انا مستمر بالمحاولة فقط لاني مغرم بك
الثواني معكَ تغنيني عن ساعات معهم
اخلق سببًا تافه وحادثني .. ربما أنا أنتظرك
لطالما حُضورك كان ، هائلًا ، ضخمًا ، كأنكَ عائلة و ألف صديق ، كنتَ رغم قلّتك كثير .
يكفيني أنك معي و إن ضل طريقي و إن ساءت الأيام وجودك -أنت- فحسب يهون علي الكثير
في رحلةٍ حافلةٍ بالنسيان كان وجهُكِ اللافِتة الأولى التي تُعيدني لطريقك.
اُعيذ قلبي من كل حُب إلا حُب عيناكَ.
أبقني جَار قَلبِك وإن كُنا بعاد.
لو يطول العُمر مايتغير غلاك .
على عهدٌ الهوىْ تبقى حبيبّي.
صوتك إلـي أحبّه في رخا الأيّام وشدّتها، لا يتغير أبدًا عن كونِه ملاذاً.
أعان المُعين عَيناً عاينت عَيناكِ .
أحبكِ جدًا ها أنا أقولها لكِ بكامل صدقي وأعنيهَّا ولم أحب احدًا كما أحببتكِ يا كم أنا مُغرمه يا كم أنا سعيدة بوجود امرأةٌ مثلكِ في حيّاتي شكرًا لتلك الصدفه التي جمعتني بكِ .
هذا قلبي لم يدرك بأنه في هواكِ معذب تارة يزدادُ حُلمه وتارة تبكيه غصه فأما الآن فقد أشتد نبضه .
نتشارك أنا وأنتِ الآن المكان ذاته نتبادل النظرات الابتسامات والمشاعر ربما لكن مسافة هائلة تَحْوُل بيني وبينك.
يَأ كِفايتَي ألتِي لا أبُالي بعَدها بِنقصّان.
كُن معي للأبد ولن أرهقك إلا بحُبي لك.
لو كنت أعلم أن الحب يقتلني، لأعددت لي قبل أن ألقاك أكفانا
نحن متلاصقان، بغبطةٍ وبدفءٍ، كجناحين: أيمنٌ وأيسر.