عقلاً لايخلُو منّك وتفكيراً لايميل إلا إليّك.
يا كم ودّي أعبّر لك عن شعُوري واقول إنك واجد بقلبي وبالي .
أخبرهُم أنك ملاكِي وكل أملاكِي .
أحُبكِ بضراوة، إنّني وحين أشعر بألمٍ يعتريكِ أثور، تحتدم مشاعري داخلي كأنّ قلبي أرضُ معركةٍ، كأنّك الرهينة التي خطَفها التوجّع، كأنّي الفارس الأعزل! إنّ في انهزامكِ انهزامي، وفي انكساركِ انكساري، أخبريني كيف سيكون النصر حليفي إن كنتَ منغلباً؟ يا جُلّ أسلحتي.... 🖤 ✨
حتّى أسمِك قادر يتحَكم بملامحي كيف لُو عيوني بعِيونك .
إنها المرة الأولى والأخيرة التي أحب بها شخصاً بهذه الطريقة، بهذا الإنتماء والتعمق
عُمق عيناكِ ، إلي أين سيأخُذني؟
شخص يهتم لمكان الهمزة ونقطة نهاية الجملة ، والفاصلة بين الكلام ، أتتوقع أن يفوِّت تفاصيل وجهك ؟
اتمنى ان لاتنجو مني يوما ،ان ابقى مألوفآ لديك وتتعثر بي دائما 🖤
الغافي على صوتك شلون مايصبح سعيد ؟؟
لم أجد أحدًا قبلك تمدد نحو حياتي بهذه الطريقة الدافئة ليعرّفني شكل الأمان، لم يهبني أحد قبلك أن أصبح خضراء يافعة وكل ماحولي يضج بالخريف.
وأنا رغم البُعد حبيتك أضعاف حب القريبين منك.
ما أخترتُ يوماً أن أميل مع الهوى لكن قلبي قد رأى ما يُوقِعهُ
أنني أحبُّكَ هي هذهِ المُهنة الوحيدة التي اتقنها.
طريقة قلبك في الحُبِّ، تنقذني مِنْ اليأس.
كُلما نطقتَ بإسمي كُلما زادَ أعجابي بهِ رغم كُرهي الشديد لهُ.
أنا أكثر شخص مُغرم مُتيم في هواك .
رغبتي فيك كانت حقيقية جدًا، لم أكن عندها تحت تأثير أغنية أو ما شابه، كنت أدرك و أعي بأني أريدك، بطريقة أعمق مما أظن، وتظن.
وإني أحبك امتلاكاً وتملكاً وكمالاً ، وأغار عليك تعصباً وتجنناً وحناناً.
جزء مني لكَ وقلبّي كله يتغنى بكَ محظوظ قلبّي