وقلباً صادقاً يُرافقك، فتأمن.♥️
إذا كانت رؤيتي أبعد من الآخرين، فذلك لأني أقف على أكتاف العمالقة. - إسحاق نيوتن
العتاب عزيز .. ولا يستحقُّه من أسرف في الإساءة.
أعظم شعور تمنحه للآخر الأمان، ثم القوة .. أن يحس في أعماقه أن الحياة لاتستطيع هزيمته وأنت معه
إنتهت علاقتهم ، ليس بسبب مشاجرة أو موقف عنيف ، إنما بسبب حالة من الإهمال التدريجي..الطرف الأول وثق بتواجده الدائم ف أهمله ، والآخر لا يتحمل أن يكون هامش بعد أن كان قريب. - تذكروا أن ما ينتهي ببطء : لا يعود أبداً..
اليوم سمعت شخص يوصف القلق بأنه استخدام خاطئ للخيال وأنا من زمان ما سمعت حاجة بالذكاء هذا تحياتي لعمق المعنى.
يعز علي أن أترك شيئًا أحببته أنا الذي بذلت قصارى جهدي في المحافظة على ما أُحب.. لكنني أيضًا أفلت يدي عندما أشعر أن المكان لا يسعني، و أنني لم أعُد كافيًة، و أن وجودي مثل عدمه. أعرف كيف أُعيد كل ما أحببت إلى لا شيء، إلى العدم و دون ندم .
ما أجمل أن يعيد الإنسان تنظيم نفسه بين الحين والحين, وأن يرسل نظرات نافذة في جوانبها ليتعرف على عيوبها وآفاتها.
شخصٌ يُجيد حُب النَّاس ومداراتهم، لابُد أن يجد شيئاً من إنعِكاس دِفئ قلبهِ يوماً ما ..
مُخالطة الواعين مُعافاة عقليّة..
لا تُعاتب أحد فالكل يُدرك ما يفعله.
والعمر ماضٍ إنّما .. يبقى صنيعك والأثر.
سأصير يوماً ما أريد.. سأصير يوماً طائراً ، وأَسُلُّ من عَدَمي وجودي كُلَّما احتَرقَ الجناحانِ اقتربتُ من الحقيقةِ ، وانبعثتُ من الرمادِ أَنا حوارُ الحالمين ، عَزَفْتُ عن جَسَدي وعن نفسي لأُكْمِلَ رحلتي الأولى إلى المعنى ، فأَحْرَقَني وغاب أَنا الغيابُ أَنا السماويُّ الطريدُ. — محمود درويش
لن تصبح إنسانًا حتى تُختَبر فيما تحب وتُجرِّب فقد ما يعزُّ على قلبك ثمّ تقول رغم ذلك في كلِّ مرّة : الحمد لله - ماجدة البارودي
عَتْبهُ رضا، لـيتَهُ عتَبْ! - شوقي.
يا أغفَلَ الناسِ عمّا بي وأعلَمَهُم! - العباس بن الأحنف.
الرافعي حين وصف حيرة قلبه: أيُّها القلبُ المِسكينُ، أين أذهبُ بك
تمدّين يدكِ ولا أراها أمدُ يدي ولا ترين. وكنّا معًا، روحُكِ في منفاها وروحي تبحث عن منفاك، وكنت أبكي لشدّةِ ما أعرف ولشدّةِ ما أخاف _بسام حجّار
ولم يمسك يدي لكنّه قال امسحِ الغبشَ عن عينيَّ لأنّي إن رأيتُ نجوتُ والنجاةُ أمنيةُ الموتى متُّ ولم أنجُ - بسّام حجّار
وأحسَبُ أنَّني ما كُنتُ أحدًا. وأحسَبُ أنَّني ما كُنتُ شيئًا. وأحسَبُ أنَّني يومًا لن أكونَ. - بسّام حجّار