حالات مقولات واقتباسات

- كَيفَ لِعَينيكِ كُلُّ هٰذا البَرِيقِ ! هَل إبتلعتِ نَجمَةً ؟ . شهد

‏أريد سعادة صغيرة، لتكن صغيرة بهذا القدر، بحيث لا يريدها أحد مني. — ناظم حكمت

‏لا أريد أن ينتهي بي الحال في شكل شخصٍ مُتأقلم فحسب، أريد أن أكون سعيدة بحياتي التي انتظرتها كثيرًا، مُحاطة بكُل الأُمنيات التي دعوتها.

‏‎لا يبوح الوردُ بحاجته للماء، إمّا أن يُسقَى أو أن يذبُلَ في هدوء، ويموتُ في صمتٍ

‏من مدحك فإنما مدح مواهب الله عندك، فالفضل لمن منحك لا لمن مدحك. - ابن عطاء الله السكندري

‏القلوب التي تسامح كثيراً وتصبر طويلاً وتتنازل دوما، هي القلوب التي إن قررت الرحيل فلن تعود يوماً.

‏إشبعهم تجاهلاً، ليتعلموا أن النِعم إذا أهُملت لا تدوم.

‏‎قبل أن تهددني بالرحيل اسألني عن مكانتك فقد أفاجئك بأن بقائك ورحيلك كلاهما واحد.

- مشكلة معظمنا، إننا نفضل أن يدمرنا المديح على أن ينقذنا الإنتقاد. - نورمان فينسنت

- أحيانًا لا يريد الناس سماع الحقيقة لأنهم لا يريدون رؤية أوهامهم تتحطم. - نيتشه 📚.

‏- لا أخاف الموت أخاف أن أموت قبل أن أحيا. - أحمد خالد توفيق 📚.

- أجبارك لنفسك على نسيان شخص يدفع دماغك للتفكير فيه أكثر. - محمود درويش 📚.

- من المحزن أن يفكر المرء في أنه بالفعل سيموت، دون معرفةٍ دقيقة باليوم والساعة، وبأنه قد يموت -هكذا- ميتة بلهاء، في اللحظة التي لاينتظر فيها أن يموت أبدًا. - دوستويفسكي 📚.

- لا تعطوا أكثر مما أخذتم حتّى لا تنمو في الآخرين غريزة الجشع، إنّ الإنسان مخلوق جشع إذا نال أكثر مما يستحق فلن يكُفّ عن المطالبة بالمزيد. - مكسيم غوركي 📚.

- لا يحق لأحد أن يحطم حياة غيره، ومن يدمر حياة شخص آخر فإنه لايبقى عليه إلا أن يعاقب نفسه بنفسه بعد ذلك، إذا هو دمر حياة أحد فليمض فلينل العقاب. - دوستويفسكي 📚.

قد يحبُّ المرءُ صورةَ محبوبِه في خياله أكثرَ من حبه لحقيقتِه، فإذا التقيا نفر من محبوبِه، وإذا افترقا رقّ واشتاق، وهذا هو الوَهم. وفي هذا يقول مجنونُ ليلى لها حِين جاءته: إليكِ عني، فأنا حبُّك شغلني عنكِ. ثم كأن ابن الفارض ردّ على ذلك بحقيقةِ حبه وصدقهِ، فقال: وإن اكتفَى غيري بطيفِ خيالِه فأنا الذي بوصالِه لا أكتفي. -محمد الخفاجي.

أنا لا أملك بيتًا أنزع فيه تعبي __مظفر النواب

لا تعذب نفسك أكثر مما تحتمل، فالأرواح هشة كالزجاج وخفيفة كالريش تأخذها ريح الزمن بلا عودة. - محمد قنديل

سأطهو أحلامي كقهوتي على نارٍ هادئة إلى أن أتذوق واقعاً ولو لمرةٍ واحدة على شكل فرح. - محمود درويش

لقد دخلتِ حياتي ليسَ كما يدخل الزائر بَلْ كما تدخلُ الملكات إلى أوطانهنّ، جميع الأنهارِ تنتظر انعكاسكِ،كل الطُّرق تنتظرُ خطواتكِ. ‏–من ‌فلاديمير نابوكوف إلى فيرا

تم النسخ

احصل عليه من Google Play