حالات مقولات واقتباسات
الإنسان السوي في حاجة دائما إلى لحظات انفراد مع نفسه، مع فكره، وهي لحظات عزيزة لديه، لا يجب أن يقتحمها عليه أحد. - مصطفى محمود
عندما تعطي الموظف راتب 100 دولار، وأنت تعلم أنه بحاجة إلى 500 دولار ليعيش حياة طبيعية، فأنت تخلق منه فاسدا. - برتراند راسل
تكرار المشهد في الذاكرة ؛ أرهقني. - عبدالوهاب الرفاعي ।📓
أنا لست كسولاً، أنا فقط غير سعيد، الأشخاص التعساء يتعبون بسرعة، ولا يريدون فعل أي شيء - تشارلز بوكوفسكي
أريد فقط أن أعيش، ألا أُلحق أي سوء لأي أحد إلا نفسي. - تولستوي
مأساة الحياة هي ما يموت داخل المرء اثناء حياته. - البرت شفايتزر
الحقيقة أن الطريقة الوحيدة للبقاء هي اللامبالاة بالاشياء التي نكرهها والتي تزعجنا في البشر والعالم. - إيفان كليما
وددت لو أن بإمكاني أن أغسل روحي أيضًا، لكنها كانت أعمق من أن يصلها الماء. - سنان أنطون
إن رغبتي في أن أكون لطيفاً تسئ إلي دائمًا في الحياة. - دوستويفسكي
تعاش الحياة بالنظر إلى الأمام وتفهم بالنظر إلى الخلف. - كيركجارد
وتظل تعطي وتعطي، ثم تجد نفسك فجأة خاوياً. - لويز غلوك
كانوا ينتقلون من غربةٍ إلى غربةٍ أخرى. - فروغ فرخزاد
لا تأخُذ جُرعةً كبيرة مِن الثقة، أترُك مكاناً لِلخيبة، ومكاناً لِإستيعابِها أيضاً.
إنّ من الناس من يختارهم الله فيكونون قمح هذه الإنسانية ينبتون ويحصدون يعجنون ويخبزون ليكونوا غذاء الإنسانية في بعض فضائلها. - مصطفى الرافعي
مازلتُ لا أستوعب كيف يكون الإنسان ملتزمًا تجاه الآخرين بحذافير اللُّطف واتقاء شرِّ إيذاء القلوب لكنَّهُ مع ذلك لا ينجو من خيبة أو إيذاءٍ أو حسرة.
انتبه لنفسك جيداً إلى الحد الذي لا يسمح بكسرك انتبه لمزاجك وفكرك وهدوئك لا يسمح بضجيج يفتت ثباتك أو خيبة تعيق صلابتك.. كُن جبلاً يتحمّل كُن صخراً لاينكسر كُن أقوى من أن يكسّرك شيء تافِه كن قوياً فالحياة لا تقبل الضعفاء.
هذا المجتمع قاتلٌ للعفويَّة والتّلقائية، والسلاسة والبسَاطة، وعاشقٌ لِلعقد والنّفاق والتصنّع بإمتياز. • دوستويفسكي
من أحبَّك في عسرِك ويُسرك دون أن ينتَظر منك معروفًا، واحتمَلك في غضبِك وسرُورك، دُون أن يُضمِر لك سوءا، فذلِك هو الصَّديق. - ابن حزم🤎
حين تمرُّ بك نسمةٌ تُلامس روحك ، ثق أنَّها دعوةٌ صَادقَة مِنْ قلبٍ صَادق. - جلال الدين الرومي🤎
- ثم تتحول فجأة لشخص لا يُعاتب أحدًا، يتجنب المُناقشات التي لا جدوى منها، ينظر للراحلين عنه بهدوء، ويستقبلُ الصدمات بصمتٍ مريب. - نجيب محفوظ 📚.
