الإنسان شيءٌ لا بدَّ من تجاوزه - ريناد رشيد.
قد يدعو العبد ربّه في حاجة فيفتح الله عليه من لذّة مناجاته ماكان أحب إليه من تلك الحاجة! -ابن تيمية
لا يُوهب الحنان إلا بطريقة تلقائية لا تعرف علم، ولا تتبع نهج التقنين .
التراكمات، تجعل الإنسان يقسو رغم لين قلبه.
قد تحوّلك أول رشفةٍ من كأس العلوم الطبيعية إلى ملحد؛ لكنك ستجد الإله ينتظرك عند اكتمال الكأس. أرجوكم أكملوا الكأس.. فيرنر هايزنبرغ.
ابتسم لو القلب يقطر دمًا، وتوقع خيرًا مهما كثر البلاء. - علي بن أبي طالب
يَصعبُ إلفاتي، وإفلاتي، وإتلافي ❤️.
أرق وأجمل نداء شِعري: يا باب قلبي و يا قفله و مزلاجه!♥️
مَنْ يُحبكْ فعلاً سيفعلُ المُستحيلْ من أجلِ الوُصولِ إليك سيكسرُ الروتين و يتحدى التقاليد و يحطم القوانين ليصلَ إليكْ سيُضحّي بأثمن الأشياء ليصلَ إليك سيتجرّدُ من كلِ الكِبرياء ليصلَ إليك فقط من يُحبكَ فعلاً سيفعلُ كل هذه الاشياء هكذا هو الحب💕
من فقه الوّد أن يتوقف الشجار عندما يحتل الحزن عين الآخر.
كما تدين تُدان يعجبني الزمن عندما يدور فكأسك الذي أذقته غيرك لن تموت حتى يُذيقك الله منه بيدٍ أُخرى ، إن خيرًا فخير وإن شرًا فشرّاً فالحياة كالطريق الملتف كل شيء تفعله سيعود إليك يوماً لذا افعل كل ما هو جميل فهو حتماً مردود إليك
لا يجتاز المرء أيّامه بقدر سعيه بل بقدر توفيقه، ولا يطمئنُ بقدر ثباته بل بقدر يقينه؛ وهذا ما نلمسه في مطلع اليوم والليلة بـ «ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث؛ أصلح لي شأني كلّه، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين» فما الواحد منّا إلا بقدر اعترافه بضعفه ونقصه.. أغنانا الله بالافتقار إليه أبدا
قال عبدالله بِن يحيى لأبي العَيناء: كيف الحال؟ قال:أنتَ الحال فانظُر كيف أنتَ لنا
كي لا تموت مرتين، لا تعود لمن خذلك.
تهزني مقولتان هزاً : واحدة لابن القيم يقول فيها : إذا لم تُخلصْ فلا تتعب والثانية لابن الجوزي يقولُ فيها : خطبتُ في عشرة آلاف فما منهم إلا خاشعٌ أو باكٍ فقلتُ في نفسي : ويلي إن قُبلوا ورُددتُ يا الله أعوذ بك أن أكون جسراً يعبر عليه الناس إلى الجنة ويُلقى هو في النار
تحيا مناصفةً، لا أنتَ أنت، ولا سواكَ أين أنا في عتمةِ الشَبَه. - محمود درويش
أغلقَ البابَ، لا ليقيّد أفراحَهُ؛ ليُحرِّرَ أحزانَهُ. - أدونيس
كل الأدب معاصر في نظر قارئ يجيد القراءة. - نيكولاس دافيلا
يقول راشد الماجد ؛ لا تظن انك بتلقى حَد مثلي، لا ولا يُمكن يظلك مثل ظلي
- خذلان قد أحرق مساحات قلبك البيضاء وانتهى، فصَارت رمادا لا يُكتب ولا يُشكى ، بل هو في مواسِم الذّكريات يُبكى. - يسرى نشاش 📚.