حالات أدعية وأذكار
تذكير يومي… {وَالذاكِرينَ اللَهَ كَثيرًا وَالذاكِراتِ أَعَدَ اللَه لَهم مَغفِرَةً وَأَجرًا عَظيمًا}..🤍 - استغفِرُ اللّٰه. - سُبحان اللّٰه. - الحمدللّٰه. - لا إله إلا اللّٰه. - اللّٰهُ أكبر . - سُبحان اللّٰه و بحمدهِ. - سُبحان اللّٰه العَظيم. - استغفِرُ اللّٰه العظِيم و أتوبُ إليهِ . - لا حول ولا قوّة إلا باللّٰه. - اللهُمَّ صلِّ وسلم وبارك على نبينا مُحمد و علىٰ آله وصحبه اجمعين. - لا إله إلا انتَ سُبحانك اني كُنت من الظالمينَ. - حسبي اللّٰه لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم. - اللهُمَّ اعتق رقابنا ورقاب والدينا من النار . - اللهُمَّ قِني عذابك يوم تُبعث عبادك. - اللهُمَّ احشرني مع نبيك. - اللهُمَّ اني اسألك الجنة ٣ مرات . - اللهُمَّ آجرني من عذاب النار ٣ مرات . - اللهُم يا مُقلب القلوب ثبت قلبي على دينك . - اللهُم إني أسألك حُسنٌ الخَاتمة . - اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب. - اللَّهم إنَّك عفوٌ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنّا . -اللهم عفوك ورضاك ٣ مرات -اللهم نستودعك فلسطين والمسجد الأقصى ونصرك الذي وعدت بهِ .
- اللهـم اصلح أحوالنـا وقلوبنـا ونوايانـا وأعمالنـا..💙
يا ربّ أعيش عيشة هنيّة، تتهافت على قلبي الأفراح فيها وتكون الطمأنينة كثيرةً حولي..
رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ إنّ ولي اللّه الذي نزل الكتاب وهو يتولّي الصالحين .
لا تخيِّب لي مَسعى، ولا تَصرِف عني غاية، ويسِّر لي السبيلَ لأتمَّ مَسعاي، وهيِّىء لي الطريقَ لأبلغَ غايتي، وارزقني البصيرةَ حتى يكون جهدي في محلِّه، وارزقني الصبرَ على بذلِ هذا الجهدِ.
يا ربّ طيِّب قلبي، واذهب غيظه، واسلُل سخيمته، وارحمه، وقرِّبه، ولا تُخلِّي بينك وبينه، ونقِّه من الخطايا كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدّنس، علّمه الرّضا بقضائك، والسكون أمام أحكامك والتسليم لك
إِنَّكَ رَحِيمٌ بِمَنْ دَعَاكَ، وَمُسْتَجِيبٌ لِمَنْ نَادَاكَ.
إنّ القلب ليُظلِم فيستنِيرُ بكثْرَةِ الصلاة على النبي ﷺ.
سبحان الله الحمدلله لا إله إلا الله اللهُ أكبر سُبحان الله و بحمده سُبحان الله العظيم استغفر الله العظيم و أتوبُ إليه لا حول و لا قوة إلا بالله اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمدًا عبده و رسوله
كان الرّبيع بن خثيم يقول في دُعائه : «أشكو إليك حاجةً لا يُحسَن بثُّها إلَّا إليك.»
«أعوذ بكَ من الوحشةِ وأنتَ خير الوارِثين، أعوذ بكَ من التِّيهِ وأنتَ دليلُ الحائرين» -
إِلَهِي كَيْفَ أَدْعُوكَ وَأَنَا أَنَا؟ وَكَيْفَ أَقْطَعُ رَجَائِي مِنْكَ وَأَنْتَ أَنْتَ؟ إِلَهِي إِنْ لَمْ أَسْأَلْكَ فَتُعْطِينِي، فَمَنْ الَّذِي أَسْأَلُهُ فَيُعْطِينِي؟ وَإِنْ لَمْ أَدْعُوكَ فَتَسْتَجِيبَ لِي، فَمَنْ الَّذِي أَدْعُوهُ فَيَسْتَجِيبَ لِي؟ وَإِنْ لَمْ أَتَضَرَّعْ إِلَيْكَ فَتَرْحَمَنِي، فَمَنْ الَّذِي أَتَضَرَّعُ إِلَيْهِ فَيَرْحَمَنِي؟ إِلَهِي، وَكَمَا فَلَقْتَ الْبَحْرَ لِمُوسَى وَنَجَّيْتَهُ مِنَ الْغَرَقِ، نَجِّنِي مِمَّا أَنَا فِيهِ مِنْ كَرْبٍ بِفَرَجٍ مِنْكَ عَاجِلًا غَيْرَ آجِلٍ
