حالات أدعية وأذكار

وقال صلى الله عليه وسلم : البخيل من ذكرت عندهُ فلم يصل علي

وقال صلى الله عليه وسلم إن لله ملائكة سياحين في الأرض يبلغوني من أمتي السلام

وقال صلى الله عليه وسلم ما من أحد يسلم علي إلا رد الله على روحي حتى أرد عليه السلام

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا أو لا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم ، أفشوا السلام بينكم

وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الإسلام خير قال : تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف

إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا : وعليكم

إذا سمعتم صياح الديكة ، فاسألوا الله من فضله فإنها رأت ملكاً وإذا سمعتم نهيق الحمار ، فتعوذوا بالله من الشيطان فإنه رأى شيطاناً

إذا سمعتم نُباح الكلاب ونهيق الحمير بالليل فتعوذوا بالله فإنهن يرين ما لا ترون

قال صلى الله عليه وسلم: اللَّهُم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة

قال صلى الله عليه وسلم : إذا كان أحدكم مادحاً صاحبه لا محالة فليقل : أحسبُ فلاناً والله حسيبهُ ولا أزكي على الله أحداً أحسبهُ – إن كان يعلم ذاك – كذا وكذا

اللهم لا تؤاخذني بما يقولون ، واغفر لي مالا يعلمون [واجعلني خيراً مما يظنون]

لبيك اللهم لبيك ، لا شريك لك لبيك ،إن الحمد ،والنعمة ،لك والملك ، لا شريك لك

طاف النبي صلى الله عليه وسلم بالبيت على بعير كلما أتي الركن أشار إليه بشيء عنده وكبر

لمادنا صلى الله عليه وسلم من الصفا قرأ{ إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ}أبدأ بما بدأ الله به فبدأ بالصفا فرقي عليه حتى رأى البيت فاستقبل القبلة ، فوحد الله وكبره وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك لهُ ، لهُ الملك ولهُ الحمد وهو على كل شيءٍ قدير ، لا إله إلا الله وحده ، أنجز وعده ، ونصر عبده ، وهزم الأحزاب وحده ثم دعا بين ذلك . قال مثل هذا ثلاث مرات الحديث . وفيه ففعل على المروة كما فعل على الصفا

خير الدعاء دعاء يوم عرفة ، وخيرُ ما قلت أنا والنبيُّون من قبلي : لا إله إلا الله وحدهُ لا شريك لهُ ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهو على كل شيء قدير

ركب صلى الله عليه وسلم القصواء حتى أتى المشعر الحرام فاستقبل القبلة ( فدعاه ُ، وكبرهُ ،وهللهُ ، ووحدهُ) فلم يزل واقفاً حتى أسفر جداً فدفع قبل أن تطلع الشمس

يكبر كلما رمى بحصاة عند الجمار الثلاث ثم يتقدم ، ويقف يدعو مستقبل القبلة ، رافعاً يديه بعد الجمرة الأولى والثانية . أما الجمرة العقبة فيرميها ويكبر عند كل حصاة وينصرف ولا يقف عندها

سبحان الله

الله أكبر

كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتاه أمر يسرهُ أو يسرُّ به خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالى

تم النسخ

احصل عليه من Google Play