حالات شعر عامي
ياحبيبي لا تسال عن الحال حالي من بعدك الله اعلم فيه من يوم فرقاك والدمع هال ليت الدمع الي عشانه يغطيه قلت لك لا تسال عن الحال من راسي لحد ماطاي عتاب وملامه
ما افترقنا بس اتفقنا نبتعد يمكن شهر يمكن دهر يمكن نموت بلا وعد وقلوبنا ظلت تردد حنا لبعض بس ما نرجع ابد ..
دَع عَنكَ تبريرَ الجُروحِ وَنَزفها مَن كُنتَ غالٍ عندَهُ لَن يَجرَحك
أنا الأول و أنا الثاني و أنا البعدين و أنا واحد ما ينّسى لو تناسيته .
مثلي بهالدنيا غناه وغنيمه والمعرفه فيني ترفعك وترزك❤️
انا كذا مثل الشغف لا توارى من عاشني لحظه يسولف بي سنين .
فيني بكى لكن دموعي قليله والحزن فيني قد وصل أخر الكون فيني عتب عيّت عيوني تشيله ماعادها وساع مثل ما تحبون مافيه دربٍ مستقيم و أميله مافيه عاذل أعتبر ضحكته عون كلي ملام وخوف من أشتكي له ؟ من هو ينسيني بأكون ممنون أمشي وأحس الأرض هذي ثقيله كأن الاوادم فوق قلبي يتمشون
ترا مازلت أحبك حتى وحنّا بعاد يا خوفي منك وعليك يا خوفي أبيك تحس فيني بس مالله راد ماراح تحس لين تمر بـ ظروفي واذا ماحن لي قلبك شسوّي عاد ما بكفوفي سوا تلويحة كفوفي
سرقني مادريت إنَّه سرقني سلبني و أحسب للطيب فرصه وان تعدّت
العذر في بعض الاحيان مايلقى قبول في وسع صدرٍ تحمل زعل لين امتلا ما عاد فيني جلادة على أنصاف الحلول اما تجي على هوانا .. والا عساها البلا
مابه أغلى من ثراي الا .. سماي ولا به اكبر من رضاي الا زعلي
في وسط قلبي احطك وابيك تبقى معي هالعمر و تالي سَنيني
وجئتُ إليكَ لا أدري لماذا جئت فخلف الباب أمطارٌ تطاردني شتاء قاتم الأنفاس يَخنقني وأقدامٌ بلون الليل تسحَقني وليسَ لدي أحباب ولا بيت ليؤويني من الطوفان وجئت إليكَ تحملني رياح الشكِ.. للإيمان فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك أم أمضي مع الأحزان؟
والله لا أحبّه ولو حظّي وقف دونه ما فيه قوّة تصدّ .. الحب بالقوّة .
انتي أغلى من هجرني وانتي أجمل من يغيب والله لو بعدك قهرني ما أبي غيرك حبيب .
ليت الشوراع تجمع اثنين صدفه لاصار شباك المواعيد مجفي ..
تزين السوالف والنوايا بياض الشاش مع الطيّب اللي . . توّه إمجدد إقهوته ♥️ .
يا صـدفةٍ ما جت على بال الايام كن العمـر قبلك حظـوظه بخيـله كن الليالي قبل لا اعـرفك اعوام و كـن العمر يا اغلى العمر فيك ليله❤️
بكرا ترى الموت بياخذ واحدٍ منا احرص على الوصل دام ارواحنا حيّه
ما غبت عن بالي ولا غاب طاريك متوسدٍ أقصى الحنايا .. لـ حالك .
