عَيناكِ قَوسٌ لا أُطيقُ سِهامَهُ كُفي فَدرعِي مِن سهامكِ يُهزَمُ.
يا أحسنَ الناسِ يا من لا أبوح به يا من تجَنى وما أحلى تجَنيهِ قد أتعسَ اللّهُ عيناً صرتَ توحشها وأسعدَ اللّهُ قلباً صرت تأويه
والله ما طلعتْ شمسٌ ولا غربت إلا وقَدْرك محمولٌ على راسي
وفي الشكِّ تفرِيطٌ وفي الحَزْمِ قوةٌ ويُخطئُ في الحَدْسِ الفَتَى ويُصِيبُ
أُمِّى لِأُمِّي السَّلَامُ وَخَيْرُ الْهِبَاتْ. مِنَ الذِّكْرِ، وَالشُّكْرِ، وَالْبَاقِيَاتْ. فلَا شَيْءَ عِنْدِي سَيَبْقَى جَمِيلَاً سِوَى الشِّعْرِ كَيْ أَهَبَ الأمّهَاتْ. فَقِيرٌ، ووَحْدِيَ أَغْفُو.. وَإِمَّا صَحُوتُ رأَيْتُكِ أَجْمَلَ كُلِّ الْبَنَاتْ. #محمد_جبر_الحربي
ظَــعَـنْـتَ لِتَـسْـتَـفـيـدَ أخـّـا وفِـيًّـا وضَــيّـعْـتَ القَـديـمَ المُـسْـتَـفـادا _______ المعرّي
بَادِليني الْقَوْلَ تُحيي أملي واعذُري ما قَد بَدى من زَلَلِي
نبني من الأقوال قصراً شامخاً والفعلُ دون الشامخاتِ ركامُ
ولما ترامت فوق مقعدها ارتمى في أحضانها عقدٌ وشعر منمقُ
لعمرك ما المكروه إلا انتظارهُ وأعظمُ مما حلَّ ،، ما يُتَوقَّعُ
علوٌّ في الحياةِ وفي المَماتِ لحقٌ أنتَ إحدى المعجزاتِ
أيا خدَّدَ اللهُ وردَ الخُدودِ وقَدَّ قُدُودَ الحِسانِ القُدُودِ
وكلُّ محبٍّ قدْ سلا غيرَ أنَّني غريبُ الهوَى يا ويحَ كلِّ غريبِ
دعِ اليَراع لقومٍ يفخرون بهِ وبالطُّوالِ الرُّدينيَّات فافتخرِ
كأنَّ الثُّريَّا عُلِّقت عند نحرهِ وفي أنفهِ الشِّعرى وفي خدِّه القَمَرْ!
ولستُ أعلم إذْ شكى لي حُزنه أكان في قلبهِ أم في قلبي الوجعُ
فإذا بُلِيتَ بظالمٍ كُنْ ظالماً وإذا لقيتَ ذوي الجَهَالةِ فاجهلِ
كُتِبَ القَتْلُ والقِتَالُ عَلَيْنَا، وعلى الغانياتِ جرُّ الذيولِ
ترَّاكُ أمكنةٍ إذا لم أرضها أو يعتلق بعض النفوس حِمامها
لا مرحباً بغدٍ ، ولا أهلاً بهِ ، إنّ كانَ تَفريقُ الأحبّة ِ في غَدِ