حالات عن الحياة

‏ربما أحد أسباب انحياز الحياة في صفي مؤخرًا هو وقوفي على جميع الاحتمالات الأسوأ وقبولها، إذ لم  يكن سهلاً في بداية العشرين العمل بمبدأ الرضا بالقدر خيره وشره، ها هي اليوم تفسح لي عن الأجمل، حين انتهى ركضي في مارثونالخوف مما قد يحدث،وتقلّدت ميدالية لايمكن أن يحدث أسوأ مما حدث.

ما الحياة إلا أيام يُختبر فيها إيمانك .

ليس في الحياة طرق مسدودة، بل هناك من يتوقف قبل أن يرى المخرج.

‏تضيق الحياة وتتسع حسب شجاعة المرء.

⛅️ الحَياةّ أجمَل عِندَما نَحمد الله ؛ عَلىٰ مَا ذَهب منَا ، وَ مَا بَقىّ لدينَا ، وَ مَا سَيأتِي إلينا .. 🌷🌷🌷

إن كنت شجاعا بما يكفي لتقول وداعا فستكافئك الحياة بمرحبا جديدة

على الحياة أن تلمسنا من الداخل يا الله، أن نعرف قيمة الأشياء قبل فوات الأوان، أن لا تتشابه الأيام، ولا تصدأ اللحظات، ولا تموت الكلمة خشية الملام، ولا نخاف العاطفة، ولا نيأس من الأحلام، علينا أن نركض نحو الحياة لا نفر منها، أن نسعى إليها وينال هذا التعب فوزًا عظيمًا.

‏ من يفتقر إلى السلام الداخلي ، ينشر الفوضى في حياة الآخرين .

لقد هدمتني الحياة مراراً وحطمتني بعض الظروف وكسرتني بعض المواقف والحق بي بعض البشر الأذئ والخراب ولكن في كل مرة كان الله يبنيني من جديد.

لازم يبقى أسلوب حياتك مبني على الجملة دي عسى في الأمر خيرًا.  مهما كان حظك قليل في أي أمر من أمور الدنيا  خليك راضي.  سيدنا عمر قال: ستمضي أقداركَ على كل حال، فاجعلها تمضي وأنتَ عنها راضٍ؛ فَلَرُبما ثوابُ رضاكَ يُرضيك. كُل ما شَقَّ على النُفوس مُكَفِّر للسيئات. فاصبِر إن العاقبةَ للمُتَّقين.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play