هِي حياتُك انت، لاتجعل الآخرين يُخبرونك كيف تعيشها .
هكذا هي الحياة لا يوجد إنسان بلا متاعب ولا نجاح بدون عقبات .
وأنت تسير بحياتك تبحث عن حياة جميلة لتعيشها بكل راحة ستمر بفترات فيها من التخبطات ، ومن الضعف ، ومن الحيرة ، وأشياء تؤلمك لا تعلم كيف تخرج منها تقبلها ، وأستمر بسعيك وعملك ، ولا تيأس وأجتهد بالصدق مع خالقك وصدقني هي فترة تصحيح وستنتهي لكي تتهيأ لحياة أجمل مليئة بكل خير بإذن الله
من النعم في الحياة دائرتك الصغيرة .
و تبقى أجمل أمانينا فى الحياة.. الا نخاف الغد... وان نستمتع باليوم أن نكون دومًا في مأمنِ من التفكير أن تغفو اعيننا دون ... أرق أن نكتب حروفُنا دون ... خوف أن نسير في طرقاتِ و ممراتّ الحياه غير مبالين بخبرِ جديد ... نخشَى حدوثهُ أن نُحب من يستحق ... و يُحبنا هو أكثر و أن ننسى من خذلنا دون أن ... نتألم لفراقه و ألا تبردُ الأشياء الصادقةُ من القلوبِ و لا تَغيب ابدا.
نحنُ نميل دائماً للتفكير بأن حياتنا سَتبدأ غداً، نحنُ نهمل اليوم نوفر أنفسنا لشيء ما قادم وهذهِ طريقة يائِسه لإهدار الحياة •
أعطي للحياة قلباً صافياً تعطيك أملاً دائماً أعطي للحياة صدق النوايا تعطيك أناساً يذكرونك بالخير أعطيها الثقة بأن ماعند الله أجمل تعطيك الهدوء والسكينة وراحة البال هكذا هي الحياه
لستُ مستعدًا لأن أكون مملًا، لأن أعيش الحياة وفق خطط مرسومة، أريد أن أعيش ارتجالًا، أن أكون حُرًا، أن أكون الهواء أو أكون الطيور
ويمضي بنَا العَمرُ ولا ندَري هل حقاً عشنا الحياةَ ،أم أننا فقط كُنَا على قيدِها أحياءً
الحياة قاسية، والعائلة تقسو، والأصدقاء يرحلون، ولا يوجد من يطمئنك ويخفف عنك، سوى الله.
إن في الحياة بعض الفترات الإنتقالية لا يمكن اجتيازها دون أن يموت شيءٌ ما بداخلك.
هذا الفصل من حياتي يسمى: إنه دوري. وأنا لن أعتذر عن أي شيء.
ثَمة لحظات في الحياة ستعرف فيها أنك أبدًا لم تكُن وحدك ، بل كان الله دائمًا في معيتك ، يُطيِّب خاطرك ، يجبر كسرك ، يحفظك في نومك وصحوك ، ينتشلك برحمته من منعطفات السوء ، يُنير لك بصيرتك ، ويُرشدك للوجهة والطريق.
“الكثير من الوقت، والقليل من الحياة.”
الذي تتذكره عندما تخذلك الحياة ثق أنه الأصدق والأنقى.. حتى لو كان شخصاً لست على وفاق معه الآن أو شخصاً ذهب بعيداً حتى غاب عن الذاكرة، الروح لا تخطئ الطريق عندما تُخذل.