قآلَ صَلى اللهُ عَليهِ وَسلمْ ؛ البخيلُ مَن ذُكرتُ عِندهُ فَلم يُصليْ عليْ ♥
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ” أول من يدعى إلى الجنة يوم القيامة الحامدون الذين يحمدون الله في السراء والضراء “ الحمدلله رب العالمين
.لا تجعلوا ليلكم يطوى دون ذكر و إستغفار ..
ٱللهم ٱنٌى ٱسًتُوِدُعتُك حًيّٱتُى فُأجَعلهٱ منٌ سًعٱدُۂ ٱلى سًعٱدُۂ وِٱحًفُظٌ لى منٌ ٱخٌشّى فُقَدُۂ وِلٱ تُحًملنٌى مٱلٱ طٌٱقَۂ لى بّۂ .. !
أنا أريِد.. وأنت تُريد،، والله يفعَل مآ يُريد.. فحققّ يآ إلهي مآنُريد،، گيفَمآ تُريد!!
مآ أغلق الله على عبدٍ باباً بحكمته،، إلآ وفتح له بابيّن برحمته.. سبحانك ربي مآ أرحمك ♡
اللهم إنا نسألك أن تعطينا من الخير فوق ما نرجو .... وأن تكفينا من الشر فوق ما نحذر ... صباحكم دعوات صادقة ترفعونها إلى السماء
اللّهُمّ نقّي صباحنا من الهمّ والحزن .. وإفتح لنا أبوابَ السّعادةِ والأمل .. اللّهُمّ أرزُقنا صبراً وتوفيقاً من عِندك .. ولا تكلنا لغيركَ طرفةَ عينٍ أبداً ..
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا، فإرفع ملفك إلى محكمة الآخرة.. فإن الشهود ملائكة والدعوة محفوظة والقاضي هو (أحكم الحاكمين)..!
آيَہآ آلُمشُتٌآقۆنْ (لُنْۆرٍ جٍمآلُہ) صٍلُۆ عٍلُيَہ ۆسلُمۆ تٌسلُيَمآ.. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
كان سيدي رسول الله يحبُّ الطِّيب، يكره الرائحة الكريهة، يتطيَّب بالمسك والعود والكافور، يدهن رأسه ولحيته، لا تُفارِقه قارورة الدهن سفراً
الله أنتَ ربّي , أنتَ مُعيني , أرنِي دربي , وأنِر قلبِي خُذ بيدي , إمحِي ذنُوبِي , وطهِر رُوحِي , وكُن معِي
من رحمة الله: حلمه على العاصين الجاحدين، وإمهاله لهم ليتوبوا فيغفر لهم، ولو شاء لعجل لهم العقوبة، الله أرحم بعباده من هذه بولدها رواه مسلم
لو قرأت أي كتاب ستجد في المقدمة اعتذار الكاتب عن اي سهو او خطأ ، الا المصحف فإن في مقدمته سورة البقرة واول آياتها ذلك الكتاب لا ريب فيه. ♥ !
عنْدَمَا تَقرَأ القُرْآن ؛ فإنكَ تُعْطِي عَيْنيكَ ثوَابَ النظَر ؛ وأذنيْكَ ثوابَ السّمَع ؛ وَلِسَانكَ ثوَابَ النطْق ؛ فَلا تَهْجُرْه .
داء ~ دواء ~ شفاء .. ذنوب ~ استغفار ~ توبة صادقة ..
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي.. الشكر ليس مجرد النطق باللسان~! وإنما بتوظيف الجوارح فيما يرضي الله ..
قُلها من قلبك ثلاثاً: رضيتُ بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمدٍ نبيّاً أسأل الله أن يُرضيني وإياكم برضاه، يوم لقاه..
كَلمَة يَآرب .. تُغنينِي عَنْ ألفْ كَتف أسندُ عَليهِ رَأسِي لِ أبكِي
اللّهمّ اجْعَلْ أقَسَى [ أيّامَنآ ] ؛ مَا فَاتَ مِنْهَا