الإعجاز الرقمي في القرآن الكريم ذكرت كلمة الأيام 365 مرة وهو عدد أيام السنة ذكر اليوم منفردا 30 مرة وهو عدد أيام الشهر ذكر القمر 12 مرة وهو عدد الأشهر القمرية ذكر الشهر 12 مرة وهو عدد أشهر السنة ذكر الایمان 25 مرة والكفر 25 مرة أيضا ذكرت الدنيا 115 مرة والآخرة 115 مرة أيضا ذكرت الملائكة 88 مرة والشيطان 88 مرة ذكر الناس 50 مرة والأنبياء 50 مرة ذكر الرجال 24 مرة والنساء 24 مرة أيضا ذكرت الحياة 145 مرة والموت 145 مرة ذكرت الحسنات 167 مرة والسيئات 167 مرة ذكرت السماوات 7 مرات على عددها ذكر العقاب 117 مرة والمغفرة 234 مرة دقق بالأخيرة مقدار الضعف.
«هُوَ قَدرُ اللَّه يَا قَلبي فتأدَّب تصبَّرْ فَلتَكُن الجَنَّة عَزاؤُنا»
إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها... رواه مسلم.
الخلوة مع الله علاجٌ كافي لترتيب فوضى القلب، شأن الخلوة عظيم، إذا عمّرت بكثرة الذكر، من قراءة القرآن والاستغفار، وطول الدعاء بأن يُعينه على ذكره وشكره وحسن عبادته، وما جرّب العارفون شيئًا يُعينهم على التزوّد؛ كالخلوات النّافعة♥️.
تُصبِحُ كأنّك غارق في سُدَف الظلام لا تُبصر، لا تُدرك، لا تعيش!، ثم يَصُب القرآن النور في قلبك؛ أفواجًا، أفواجا!، فعلَّمنا القرآنُ كيف نَصنع لأنفُسنا جنَّةً مقرُّها قُلوبنا تسيرُ معنا أينما حَلَلنا! والله ما سكنَ القرآن قلبًا إلا قوَّاه ونقَّاه وثبَّته وهداه.. - فالزم وردك♥️.
كان يتلُو الآيات على أحزانهِ فتسكُن، وعلى قلقهِ فيهدأ، وعلى كسورهِ فتُجبر .. ولذا كان ديدنُه إذا لمح مصيبةً هَرول إلى القرآنِ ليُزمِّله♥️.
”لن تصل لرتبة صاحب القرآن حتى يكون القرآن من أولويّاتك، لا متى ما فرغتَ تعودُ إليه♥️“.
الإكثار من الحمد والشكر ذكرٌ لله، وتربيةٌ للنفس على الامتنان لعطاياه ونعمه الصغيرة قبل الكبيرة، والأسباب التي تجعلنا نشكر الله ونحمده كثيرة لا تحصى، وفي حمد الله سبحانه اطمئنان للقلب وانشراحه، وتسلية للنفس في همومها وابتلاءاتها والحمدلله تملأ الميزان
كيف لي أن أجدّد علاقتي مع القرآن؟ بمايلي: - اختمه كل شهر مرة. - قم بالليل من حفظك. - زد رصيدك حفظك وتعاهد ماسبق. - أنصت واستمع له بقلبك. - طبّقه في حياتك واجعله زادك ومرجعك. - تعلّم ألفاظه ومعانيه وأسراره، فلا منتهى له. - جاهد نفسك كل يوم لأن تتزوّد منه. هكذا يكون القرآن شفيعا لي يوم القيامة