قيل ليوسف عليه السلام مالك تجوع وأنت على خزائن الأرض ؟ أجاب : أخاف أن أشبع فأنسى الجائعين
من تعلق قلبه بالله تعلقت به السعادة ..
الحَمدُلله شَهيقاً ، وزَفيراً ، وحَياةً ؛ الحَمدُلله حَمداً يَبلغُ عَنانَ السّماء )
مع الله تبتسم الشفاه، وتحلو وتصفو الحياه .. مع الله سعادة وأمان، فرح واطمئنان .. مع الله تحلق روحك نحو السماء، فتمتلئ فرحًا وهناء.
قال ﷻ : {وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون}، هنا الدرع الواقي عن عذاب الله، هنا الأمان من شرور الحياة. كن مستغفرًا تكن مطمئنًا.
الوتر ؛ أمن وهدوء واطمئنان، نور وثبات وإيمان، انشراح صدرٍ، واتصال بالكريم الرحمن.
مهما بلغت ذنوبك، وطال تسويفك، وكثر اسرافك بالمعاصي على نفسك؛ لربك يفرح بتوبتك واستغفارك.
القرب من الله؛ جسر عبور نحو مواطن التوفيق والفلاح، وسلّم يرتقي بك نحو عنان النجاح.
يـَـا مَنْ وَسـع مُلكهْ ؛ إِرْحـَـم مَنْ ضـَـاقَ صَــدْرُه
تمرجَحنا الحَياهّ بَين حلم وَ أمنيه وَلا يَحدُث إلا ما كَتبَ الله لنا
لماذا تــُدّمن الّتفكير والله ولي التدبير ! ولماذا القلق من المجهول وكلُ شئّ عِند اللهُ معلوم !
وَحدْگ رَبِيّ تَعْلمْ ضُعفْ قُلوبِنآ ’ فَ يّا رَبِيّ لَا تُعلَق قُلوبِنآ بِمآ لَيّسْ لَنآ .. !
* رَكعتين تَشكُو فِيهَا أوجَاعك لِرب العبَاد خَيراً مِن حَديث تَشكُوه لِلعبَاد .
كلُّ شيءٍ يرحل من أيادينا بخفة .. إلا الله , فإنه باق قريبٌ مني دومًا .. يسمعني ، أشعر به قريباً حين أنادي ، حين أبكي ، حين أحتاج♥
أنَا بخَير ؛ مَآ دُمتْ أستَطيعُ أنْ أسجُد لله
رََبيْ نسألك بَعظمتَك أنْ لآ تَجعَل للحُزنْ مَكانْ فِي قَلوبنا وَ أنْ ضَاقتّ بنا الأحُوالْ يُوماً ؛ وَ سَعهَا لَنا بَرحمتَك ♥:) !
هل أرهقتك الحياة؟ لا تعب ولا رهق مع الايمان؛ ( فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا ).
كُل همّ سينتهي , فلآ تُرهِق ذآتِك كثير : فقط إستغفر ♡
مانهاية عسر الا يسر : ف أبتسم ♡
عندما تعيش لتسعد الاخرين سيبعث الله لك من يعيش ليُسعدك فما جزاء الإحسان إلا الإحسان