انسُوا أوجاعكُم بسجدَة طويلةٍ لله .. فالصلاةُ دواءٌ نقيٌ للقلوب
إلقاء موعظة بتصرفاتك ~ خير من إلقاءها بلسانك ..
ملابس ومأوى والبرد يتغلغل في العظام .. اللهم رحماك بمن هم بلا ملبس ولا مأوى حسبنا الله ونعم الوكيل ~
اللهم في هذا البرد القارس نستودعك كل من لا مأوى له نستودعك كل من لا لباس له نستودعك كل من لا دفء له نستودعك كل من لا معيل له نستودعك كل مبتلى وكل مفقود وكل جريح وكل مجاهد نستودعك كل مريض يتألم فاحفظهم بحفظك ياأرحم الراحمين
روْح الجُمعة كخفّة العصفُور .. راحَة لنَا من هُمومٍ أتكَأت عَلى ظُهورنَا بلَا اكتِراث ! نَقية حَد المَلائكِيَة فى السّمَاء ، تَوشْحُوها وَ تنَفسُوا رَحيقهَا وَ تمتِمُوا بالصلاة عَلى الحَبيب ليُعاوِد القَلب نَبضه * ولآ تنسُوا الڪَهَف فأنها نوُر مابيَنْ الجُمعتيَنْ
مهما بلغت بك الأحزان وتعدَّدت في قلبك الهموم ، تذكر فقط أن الحياة لحظة لا تقاسُ سعادتها إلا بذكر الله والإقتراب منه ! )
يَاربّ . . إصّرفْ عنّـا مَـا يقّلقنَـا ، وَ أرّح قَلوُپنّـا ، وَ إرزّقنَــا راحَـہ تسّع الگون .. !
يُسبّح لهُ آلطيرُ وآلشَجَروَ يَعجَزُ عَنْ تَسبِيحَهُ كَثِير مِنْ آلبَشَر ! سُبحَآنْ الله وَبِحَمدِهـ .. سُبحَآنْ الله آلعَظِيْم
اللهم اشفِ من اتعبهُ مرضه و تأخر شفاءهُ و قل دواءه وأنتَ عونهُ وشفاؤه .. ♥- اللهمًّ آمين ..
لِنتفَائل بحدُوث أشّياء سعِيدھ ، و أخْبار جمّيلہ ، وُ مسّتقبل أفضَل فَ الثقَہ باللہ تَجلبْ گل مَا لمْ يگنْ بالحسّبان '..!*
وخاطبت سورة الحديد ~ من حولت الذنوب قلوبهم الى حديد : ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ~ ! يارب تب علينا وأرزقنا لذة في الخشوع ..
في قلبِ كل إنسان نبتة صَالحَة؛ إن سقاها بالخير تفرّعت وصنعَت له بستُانًا ، وإن سقاها بالشر فسَدت وأفسدت أرضه!
►ربــــــــــــــــــــــي◄ أنزل عليـنا لطفگ أينما ذهبنا ويسر لـــنا الخير گلما طلـــبنا وأرزقنا من حيث لا نحتسب ►جـمـــعہ طـيبـــــہ بذكر الله◄
لئن شكرتم لأزيدنكم اعلموا أحبتي بأن شكر النعم يكون ؛ في حفظها عن محارم الله ... فلاتشكر نعمة البصر بالنظر الى المحرم! ولاتشكر نعمة السمع بالاستماع الى المحرم! ولاتشكر باقي النعم في توظيفها فيما لا يرضي الله! ~
اللهُم أنزَل دَفئكْ وُرحمتَك عَلى فَقير يَرتجَف ؛ لآ مَأوى لُه فِي هَذا البَرد
لا شيء جديد ، سوى أن : أعمارنا تزيد وأجلنا يقترب ولازلنا في حق ربنا مقصرين ، ف يارب نسألك توبة لايعقبها ذنب ♥ !
إذٌٱ إختنقَت مِن مصِٱئبّ ٱلدُنيٱ ؛ تنفُّس بٱلإستغّفُار أستغفرُ الله العَظيم وَأتوب إليه
النهايَة السعيدة فقَط : ~ هيَ الوقوف عَلى بآب الجنة فِي انتِظآر إذن الدخول , اللهُم إنآ نسَألك الجَنة بلا حسَآب ولا سآبق عذاب
إن القرب الحقيقي من الله هو ~ قرب صفات لا قرب مكان ، وذلك بأن نتقرب بصفاتنا من صفاته: فنكون رحيمين كريمين حليمين صابرين شاكرين عافين ...
وأعلم أنه ما أصابك من مصيبة ~ إلا هي دافعة لما هو أعظم منها ~ ! فكيف لا يملأ الحمد قلبك ♥