كان النبي ﷺ يقول في دبر كل صلاة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد.
╍ ﴿ فَبَشَّرْنَاهُ ﴾ اللهم بشرنا بجمال أيامنا القادمة واجعلنا واثقين بك مُتوكلين عليك.
﴿وَاشرقت الأرض بنوُرِ ربها﴾ يكفيك هذا لتُحب صباحك وتظن بالله خيراً فسبحان من تنفس الصبح بأمره ربنا بك اصبحنا وعليك توكلنا و إليك انبنّا..
•• ألاَ أدلكم على ذكرٍ يكون لكم مسْلَحَة من أول النهار إلى آخره، ويكتب اللَّـه لكم بكل مرة عشر حسنات، ويحط بها عنكم عشر سيئات، ويرفعكم بها عشر درجات، وتكون لكم عدل رقبة من ولد إسماعيل عليه السلام؟ «لا إلَهَ إلَّا اللََّّـهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ ». ومن قاله مائة مرة أو أكثر لم يأت أحد بأفضل مما جاء به في يومه ذاك، إلا من عمل أكثر من ذلك.
الصدقة مِن أسبابِ النَّجاةِ مِن حرِّ يومِ القيامة، فعن أبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال النبيُّ ﷺ: سبعةٌ يُظِلُّهم اللهُ في ظِلِّه يومَ لا ظلَّ إلَّا ظلُّه، وذكَر منهم ورجُلٌ تصَدَّقَ بصَدَقةٍ فأَخفاها؛ حتى لا تعلَمَ شِمالُه ما تُنفِقُ يَمينُه
كثيرة هي رسائلُ المواساة ، وربمـا من كثرتها أعتدتها لكن أجمُلها على حدٍ سواء أنا عند ظن عبدي بي بلا أي تعقيد ولا عوامـل أُخرى ما تُريديه .. الله قادر عليه ما تطمح إليـه الله أعظم أن يأتي به ما تهفو روُحك إليه الله يعلمُ به فقط الفارق حُسن ظنٍ بالله وإنتظارُ فرج حتى إذا ما أتى المطلوبّ كانت فرحتك بوعد الله أعظم من فرحتكّ بمطلوبك لأنهُ الرحيم ولا أحد يرحم بقدره ولأنهُ لطيف يأتيك من حيثُ لا تحتسب
۞ وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا ۞ أي أن الطاعة سبب للبسط فى الرزق والتوسعة فى العيش !
۞ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ۞ ليس خيرا واحد بل خيرا كثيرا ابتسم فى وجه البلاء فربما حمل لك العطاء
۞ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ۞ حتى فى بطن الحوت كان هناك أمل ونحن نفقد الامل فى أبسط الأمور لا إله إلا الله محمد رسول الله
٠ إنَّ الحاجات المُتعسِّرة لتُقضى بكثرة الصَّلاة على محمد ﷺ، و قد حدَّث بعض العارفين فقال وكنت إذا استغلق عليَّ أمر و تعسَّرت علي حاجة من أمر الدين أو الدنيا لهجتُ بالصَّلاة على محمد ﷺ فيفتح لي بابها و يتحقق لي منالها وتأتيني لينة.. كأنها لم تتعسَّر.
مَن أصبحَ اليومَ في أمنٍ وعافيةٍ فليحمدِ اللهَ قد حِيزت لهُ الدُّنيا
إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا .
إستقِم كما أُمِرتْ لا كَما رغِبت ؛ فَلا ونِيس ولا شفيعَ لكَ إلا عَمَلكَ الصَالِح.
╍ ولا يزال عبدي يتقرَّب إلي بالنوافل حتى أُحبَّه اللهمَّ حُبك وحب كل عملٍ يُقربنا إلى حُبك . صلاة الضحي.
╍ والتسبيح هو الذكر الذي كانت تردده الجبال والملائكة والطير مع داوود عليه السلام قال تعالى: وسخرنا مع داوود الجبال يسبحّن والطير.
مَن قال حين يُصبح أو يُمسي: اللهم إني أصبحتُ أُشهدك، وأُشهد حملةَ عرشك، وملائكتك، وجميع خلقك، أنَّك أنت الله، لا إله إلا أنت، وأنَّ محمدًا عبدك ورسولك؛ أعتق اللهُ رُبْعَه من النار، فمَن قالها مرتين أعتق اللهُ نصفَه، ومَن قالها ثلاثًا أعتق اللهُ ثلاثةَ أرباعه، فإن قالها أربعًا أعتقه اللهُ من النار.
عندما تواجهك مشكلة تذكر ثلاثة أمور : - أنها مقدرة .. - أنها مؤقتة .. - إن لك الأجر إذا صبرت فيها
كان ﷺ رقيقُ القلب، حسنُ العِشرة، يترفّق بأصحابِه، يألف النَّاس ويألفونه، لا ينطق بفُحشٍ ولا يعيبُ على أحدٍ، ولا يعيب حتى طعامًا، ليّن الجانب، لا يرُدّ سائلًا، وليس بفظٍ ولا غليظ . - صلوا عليه وسلموا تسليمًا .
هذه الادعية احرص عليها واكثر منها، فلها قوةً عجيبةً في إعانتك على الطاعة والعبادة ! مع حفظ الجوارح عن الآثام: ١. اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ٢. اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ٣. كثرة الإستغفار ٤. كثرة الصلاة على النبي ﷺ. ٥. ذكر ؛ لا حول ولا قوة إلا بالله
لا يُضيّع الله عبدًا كان الله وجهته الأولى في كلّ شيء، لا يضيّع الله مَن يستمدّ مِن مولاه قوّة عزائمه وبريق مساعيه عند كلّ خطوة.. أدعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ولا تغركم الأماني البعيدة، فكل شيء أمام إرادة الله يخضع.🧡🌿