﴿أَفَنَضرِبُ عَنكُمُ الذِّكرَ صَفحًا أَن كُنتُم قَومًا مُسرِفينَ﴾
الأمنية الأولى والأخيرة : اللهُم لا تأخذني عصياً وخذني تواباً نقيناً أينما كُنت وكيفما مُت .
{وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ}
{فَلِلَّهِ الْحَمْدُ} _
﴿إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾
✨﴿إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا﴾ ✨
✨﴿وَالصَّابِرِينَ عَلَىٰ مَا أَصَابَهُمْ﴾ ✨
كل الوعود كاذبة، إلا وعد الله حق.
﴿رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ﴾ .
﴿فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ﴾
✨﴿وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ ۚ﴾✨
﴿رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ﴾
﴿لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ﴾
✨﴿وَإِلَيهِ يُرجَعُ الأَمرُ كُلُّهُ فَاعبُدهُ وَتَوَكَّل عَلَيهِ﴾✨
وَلَقَدۡ نَعۡلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدۡرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ٧٩ فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ ٱلسَّٰجِدِينَ ٨٩ وَٱعۡبُدۡ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأۡتِيَكَ ٱلۡيَقِينُ ٩٩
﴿فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا﴾
ما دامت صحتك تُسعفك للوقوف على سجادة الصلاة، فأنت لم تخسر شيئاً حتى الآن.
يسطع نور في قلبي كل مرة أتذكر لطف الله بي، إلى أين وصلت مسارات حياتي بعد كل عسر، كيف انبثق الضياء في العتمة دائمًا ولم ينطفئ إيماني يومًا ولا خاب.
أقدارنا مكتوبة، فلنعش في هدوء.
افتتحت سورة النحل بالنّهي عن الإستعجال: ﴿أتى أمرُ الله فلا تستعجلوه سُبحانه وتعالى عمّا يُشركون﴾ وخُتِمت بالأمر بالصبر: ﴿واصْبِر وما صبرُك إلا بالله ولا تحزَنْ عليهم ولا تكُ في ضيق مما يمكرون﴾ وما بين التروّي والصبر، يكمُن خيرٌ لا يعلم به إلا الله سبحانه، ثق بربك ولا تجزع.