حالات أمل وتفاؤل
ولَا يزالُ العبد يلحُّ على ربّه فِي حاجَةٍ مُعينة .. وكلما زَادَ إلحاحهُ، تفتّحَت لَهُ أبوابٌ من الخير يهبُه اللهُ إيّاها؛ حَتى يتبدّل حالهُ إلى أحسنِ حال.. ثمّ ماذا ؟! ثمّ يُعطِيه الله فوقَ كُلّ هذا العطاء حَاجتَهُ الأولى التِي طلَب.. ما ألطَفَ لُطف الله.
لا شيء أجمل من لحظة هادئة تقف فيها مستشعراً أن الأوقات التي ظننت أنها لن تمرّ مرّت، والأيام التي ظننت أنها النهاية، كانت نقطة البداية لقصَّةٍ أجمل، عنوانها أن لكل نهاية بداية سعيدة، فالحمد لله الكريم الذي يُعطي ليشفي مافي الصدور♥️.
اسعى ، اجتهد،ثابر، أصبر، راح تحصل النتيجة من رب العالمين بس انت عليك أن تثابر وتقرأ وماتضيع اي فرصة تجيك بالاخير راح تجيك نتيجة تفرحك
- حِكمَةُ الله أكبَرُ مِنْ حُدُودِ ظَنِّكَ .
تلك الايام التي تكاد تكون بدون مخرج يهونها الله وتمُر
الأمل هي تلك النافذة الصغيرة، التي مهما صغر حجمها إلّا أنها تفتح آفاقاً واسعة في الحياة🍃
•• وأفِضْ علينا من غيوثك رحمةً أنتَ الغنيُّ، وإننا فقراءُ 🥺..
كُل سُبل الأرض لا تقِف أمام خير أرادهُ الله لك.
'النهاية التي تسعدك قد تڪون بداياتها قاسية ومُرّهقة على نفسك، لڪن تأڪد بحجم إصرارك ستفرح بانتصارك❤️
إذا حول الله إتجاه سفينتك لليمين فتأذيت وتألمت ،فإعلم أن اليسار كان موتك حتما .
لا تُفكر في كيفية الفرَج، فإن الله إذا أرادَ شيئاً هيأ له أسبابه بشكل لا يخطر على البال♥.
مثل ماتجيك الكربه الي بدون اشعار يجيك الفرج من خالقك وانت ماتدري -سهالات يا انسان
فقل لفؤادك الموجوعُ صبرًا ، فخلفَ الصبرِ أشياءٌ جميلة .
وكل شيء يأتي من الله جميل، فالحمدلله دائماً .
كنت دائمًا أسمع بعبارة: «رزقك المتأخر قد يكون خير من أرزاقهم المُتقدّمة» كنت أظنها عبارة مُواساة فقط! حتى عشتها معنىً وتفصيلاً مع أحد الأصدقاء، رأيت هذه العبارة تمامًا على أرض الواقع وأيقنت أنه لا تأخير إلا لحكمة يعلمها الله، ولا ألم دون عطاء، ولا كسر دون جبر، ولا عسر دون يُسر!
قم فلا وقت للخيبة ،هناك جميل ينتظرك فاسعى إليه قم وإكسر كل شعور سيء داخلك ، لم تخلق نفسك لتعذبها خلقت لتكون داعماً لها في صنع المستحيل فكن ذا أثر ، إبدا بدايه قويه وتوكل على الله.
حين تؤمن بكل حواسك بأن الله قادر على أن يُغيّر حالك إلى الأفضل؛ ستجد نفسك مرتاحاً مطمئناً وتذكر دائماً أن الله لا يخيب ظنّ من آمنوا به♥️.
وإن طالت فعند الجبّار جبرُك .
تحمّل قليلاً فهذا هو الطريق ، والفرج والبشرى في طريقهم إليك.
لا بُدَّ لِلضيقِ بَعدَ اليأسِ من فَرَجٍ وكل داجيةٍ يومًا لإشراقِِ.
