حالات العيد

‏‎مالعيدُ إلا عائلتي هم سلوّة الروح وهم كُل أعيادي

‏‎‎عيدٌ سعيدٌ، غيرَ أنّ سعادتي في كل يومٍ فيكمُ تزدادُ إن يفرحوا بالعيدِ يومًا واحدًا فجميعُ أيامي بكم أعيادُ

‏‎‎كل عامٍ والكلُ يعرفنا معًا لا قدّر الله أيامًا منك تخلو

‏‎العيدُ يعني أن أراكَ ونلتقي حتّى نجدّدَ فرحةَ الحبّ النّقي واللهُ أسألُ أن يتمّم جمعنا في الظلّ من ظلّ الودادِ الصادقِ

‏‎أنت الذي تمنح الأعيادَ بهجتَها ما العيد إلا محبينٌ وأحبابُ

‏‎عيونُ الناسِ تبحثُ عنْ هلالٍ! وعيدي أنتَ بينَ قلبي.. والوريدِ

‏‎يمرُّ العيدُ يا قدري وعيدي لقاؤكِ لحظةً لو من بعيدِ فما أحلى العيون إذا تلاقتُ وحالُ لسانِها هل من مزيدِ ؟

‏‎عَجِبتُ لمحبوبٍ أتاني مهنِّئاً بِعيدي وهل تدرون فيمَ التعجُّبُ؟! لقد جاءني عيدي يهنئُني بهِ فمَن منهما عيدي الذي أترقَّبُ؟!

‏‎العيد منك والشعر لك والجمال منك وفيك .

‏‎إنَّ يومًا جَامِعًا شمْلي بهم ذاكَ عيدٌ ليْس لِي عِيدٌ سِوَاه

‏‎حبانا الله بالأفراحِ عيدًا يعودُ بسعدهِ في كل عامِ ♥️

‏‎‎ياساكناً في مهجتي وفؤادي تحلو بقُربك فرحة الأعيادِ يابسمة العيد يافرحة أعيادي العيدُ أنت وكلّ الناسِ اتباعُ

‏‎هنيئناً لكِ العيد الذي أنت عيدهُ وأنك من فيض البهاء تزيده وإني إذا أهداك غيري وردةً سأهديك قلباً أنت فيهِ وريدهُ.

‏‎العِيدُ مَا اعْتادَهُ الإِنسَانُ مِنْ فَرَحٍ وَأنتَ يَا سَيّدِي فِي مُهْجَتِي عِيدِي تَنْثَالُ فِينَا فيَزْدادُ السُّرورُ بِنَا كَأنّكَ العِيدُ فِي كلِّ المَواعِيدِ.

‏‎وأقْبَلَ العيدُ بالأفرَاحِ مُنتَشيًا يا فَرْحَةَ العِيْدِ زُوْري كُلَّ أحْبَابِي وبَلّغِيْهُمْ تَهَانِي القَلْبِ عَاطِرَةً هُنِيْتُمُ العِيْدَ في أنسٍ وأطيَابِ

‏‎أعادَ الله عيدك كلّ عامٍ ومدك بالسلامةِ والسّرورِ تزاحمت المشاعرُ فيك حبًّا فترجمتُ المحبةَ في سُطورِ مددت إليك جسرَ الوصلِ لكنْ مشاعرنا التقت قبل الجُسورِ

‏‎أتعلم أن عيدي كان حلوًا وأصبح حين جئت إليّ أحلى؟ .

‏‎يا ساكنًا في مهجتي وفؤادي.. تحلو بقربك فرحة الأعيادِ .

‏‎إن كان للناس عيدٌ يفرحون بهِ فأنت عيدي الذي أحيا به فرحًا🩵

‏‎عيدٌ سعيدٌ وأيامٌ مباركةٌ وموعدٌ يغمرُ الأرواحَ بالفرحِ تقبّل اللهُ منكم كلَّ صالحةٍ وخصّكم بعظيمِ الأجرِ والمِنَحِ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play