«فداءً لعينيكَ كُلُّ العيونِ!»
فوق زين عيونها بالخد شَامة .
إنّها أشبه بشمس حنانها يسبقُ نورها
ما من تطهيرٍ للعين أبلغُ من رؤيتك .
حَاولتُ أن لا أنظُر إليكِ ! لكَن عيناي تمردت من شِدة جمالكِ .
امرأة خُلقت لتتدلل فقط.
يا فراشتي الصغيرة أنتِ خُلقتِ مُضيئة لا يليقُ بِك أبداً أن تنطفئي والنور الذي فيكِ خُلِقَ ليُلهِم لا تحجبيه ولا تخفيه، أنه قوّتك وإنَّ الجمال الحقيقي هو أن تبقين كما أنتِ، مُضيئة .
خلابةٌ كأنها نُزهة في ريفٍ مُزهرٍ وماطر .
ضحكْتها نِعمة من نعّم الحَياة .
تحملين قلبًا بلطف الفراشة .
خدها ورد وعيونها نعاس بأحسن اوصاف ربي مسويها .
إِنَّ النِساءَ حَسَدنَ وَجهَكِ حُسنَهُ حُسنُ الوجوهِ لِحُسنِ وَجهِكِ ساجِدُ 🫂.