حالات مدح

لَم يَكُن الرَّاءُ حَاضِراً فِي إسمِكِ إلَّا دَلالةً وَاضِحَةً عَلىٰ الرِقَّةِ .

حُسنهَا يُشبه الورد و نور الشّمس .

‏و مِنَ النساءِ شُموع ، أنتِ على سبيلِ النورْ

سُبحان مَن جعلَ الجمالَ بوجهكِ وكأن وجهكِ من ورودٍ قدْ خُلِق

كَالفِراشة أنتِ أو اكَثر من بَهجة الفرِاشة أنتِ اُنثى مَلامحها كالقِمرُ الَمضيئ .

ما هيَ ألاّ وَردٌ عَلى وَرد .

حسناءُ ما برزت إلا وقام لها من جُندِ إبليس خُدّامٌ وأعوانُ .

‏لأنّكِ فراشة ، كُلَّ مَكان تَحُطينَ فيه تَترُكين أثر رَقيّق .

وأنتِ غَزالةٌ بَيضاء تمرَحُ في سَوادِ العَيـن .

زينهَا فوق الوصف زاد تَعدّى 🦌

✨ حُسْنُكِ شَمسٌ وكُلّ الأُخرياتِ ظِلَال ✨

يا باهِية مِثل الورد مِن جمَال وحُسن .

وَبأي حَرف قَد أصوغ جَمالكِ وَبأي شِعر أحتوي عَيناكِ ؟

فَراشةٌ أنتِ ماذا عَساكِ أن تَكونينَ غير ذلك .

‏أنا أستثنيك لأنك أحلى شي صار لي〰

تم النسخ

احصل عليه من Google Play