هِي لطيفة جدًا رَقيقة لأبعد الحُدود نِصفُها زهرةٌ والنِصفُ الآخر منِها جَمال.
مِثلُـكِ لا تنتظرُ شيئًا مِثلُـكِ تَنتظرُها الأشياء .
فَاتِنٌهُ مِن عِبقَ الوَرِدُ .❤
: الشَعُر عاديٌ وأنتِ ، مُبالغَة وجهٌ كَوَجهُك ، كيف تُنصفهُ اللغُة .
أنتِ أجمل مما تتصورين وأقوى مما تتخيلين بأضعاف كثيرة تتجلى خباياكِ بكل مرة بشكل أبهى وأصدق تظنين أنكِ قسوتِ ولكن بكِ حنان كبير وتشع ملامحكِ بالطيبة .. سيكون لكِ واقعًا أعظم من توقعاتكِ ويغرد بداخلكِ صوت شغف جديد لأنكِ الأحسن والأجمل أيتها البراقة .
لقد تجمعت في تفاصيلكِ فراشاتُ العالمِ أجمعْ .
وكيف كانت؟ كانت نادرة تماماً تُشبه اللون الثامن من ألوان الطّيف والحَرف التاسع والعشرون في الأبجدية كانت مستحيلة💎
رموُش عينيكِ الطويلة أصابعُ يديكِ النحيلة وشعرُكِ الغجريّ مالهُ مثيلَ وضحكةٌ تغدو على وجهك حنانُكِ وحُبَك وطنٌ ليسَ لهُ بديلَ.
تشبهين أزهار التوليب عندما يلتقطها الأطفال .
مِن فَرط أنُوثَتها كَأنَها كُل النِساء .