حالات مدح
من أي فردوس أتت عيناك وبأي كوثر يرتوي جِفناك ؟
لَكِنَّكِ فَراشة ، مَهما إنطفأتِ ، سَوفَ تُحلِقين مِنْ جَدِيد .
امرأة متورّده ، تمنحُ العالم حنانهَا بقوة .
يِفيضُ الجَمَالُ منكِ ومَا باليَدِ حِيلة القَصائدُ تسألُكِ من أينَ نبدأ ياجَميلة.
فما البَدر سِوى انعِكاسِ جَمالِها فَهي شَمسٌ ومَن كالشَمسِ ينير .
هذهِ عيونكِ أم عيون غزالةٍ أم أصلُ كُل غزالةٍ عيناكِ 🖤.
كأنكِ اقحَوانة نَبتت من نور الشَمس.
قَد كُمِّلَت فَوقَ الجَمَالِ بِعَقلِها ما قَد رأَيتُ لِمِثلِها أشبَاها.
لديها ملامحٌ يفِيضُ منها الجمال وجهٌ قمرِيّ ويلتفُ حولَه شال .
كَيف لِعيناكِ أن تكُون سماءً و بحراً في آنٍ واحد ، كيف لي أن أحلِّق وأنا أغرَق 🩵؟.
حَوراءُ في مُقلتيها حينَ تُبصِرُها سِحرٌ مِن الحُسنِ لا مِن سِحر سَحّار .
أقحوانة انتِ ؟ ، لكِ بهجةَ الفراشات منُحازة للنّور والورد والحُب والأشياء الرّقيقة .
هِيَ فَنّ ، أكثر مِنْ كونها أمْرإة .
انتِ أرقِ ﭑلفِراشات واكثُرهن جَمالاً .
وحدُك أنتِ أينَما ذهبت تتبعُك الفَراشاتُ لِتَمتصَ رحيقَ خُطواتُك .
رَقيقةٌ جدًا كأنها فَراشة حُرة .
- محد بعيني غير عيونك السود💜
فريِدة أنتِ لا تُشبهين أحد تُشبهين كل الجَمال الذِي يُلون السمَاء كالنجُوم تشبهِين أشياء لايمكِن أنَ يميُزها غيَريأراكِ النجاة مِن هذا العَالم المُزدحِم .
في حلوة ، وفي حلوة تنسيك باقي الحلوات .
وَاسِعَةٌ بقَلبٍ أزرَقَ فَضفَاضٍ و كَأنَّكِ المُحِيطُ .
