حالات مدح

‏وجهٌ كالقمر بل أكثر تـراهُ فتتأملُ وتسهَر

شعّرها أسود مِثل سّواد عُيونها جميلةٌ هِيّ .

‏إليها يُنسب كل حُسن يوصف♥️.

يَفيُضُ الجَمَّالُ مِنْ وَجهُكِ وَما باليَد حِيله أَلقَصائدُ تَسألُكِ، مِنْ أينَّ نَبدُأ يا جَمّْيلة🖤

‏فالوردُ وجنتها، والخمرُ ريقتُها وضوءُ بهجتها أضوا من القمرِ 🌖

‏مليحةٌ، للمدى الذي يجعلني أتنهّد حين أتأملها، وكأنها متنفّسي الوحيد.

أيقنت بأن كُل النساء لديهَا قصبة هـوائية وحدكِ أنتِ ‏من تملُك قصبة سُكر.

رَغمَ أَنفِ العُيُون عَيناكِ أجمل.

‏كدتُ من عينيه أسكر فاتنٌ حلو ٌ .. وأسمر

‏وجهٍ سموح وضحكةٍ تسلب عقول♥️.

مِن فرطِ رِقّتها أخالُ عُروقها ‏يجري بها مِسكٌ و لا يجري دمُ .

جميلة ومشرقة ڪ زهرة عباد الشمس‏ لا تلتفت إلا للنور.

‏ميزك ربيّ بملامح زادها نور وقبول .

‏ولو مرّت بحقل الورد يومًا لقالَ الوردُ قد حلَّ الربيعُ

حلوه أنتي كالليالي المُمتلئه حُب.

‏ كُل ما فيها جميلٌ يُشتهى مابها عيبٌ سوى فرط الجمالِ

وجهك سلاح ذو خدين.

يا شبِيهةُ الربيع يا أنيسَةَ المَطَر ‏يا نَسَائم الحيَاةِ ويا قرينَة القَمَر .

‏سَبْحَانَ مَنْ سَوَّى الجمَالَ بِوَجْهِهَا وَتَقَاسَمَ البَاقُونَ ثُلْث جَمَالهَا

‏‎ومَكثتُ حين لقائها مُتسائلًا هل يقدرُ الشعراءُ وصف كمالها؟ فَتَبَسّمَتْ بخجلةٍ من نظرتي فكانت البسمات لي كجوابها ببسمةٍ قد أثبتت ليَ عجزهُم فكيفَ باستِحضار كلّ خصالها سُبحان من سوّى الجَمالَ بوجهِهَا وتقاسم الباقون ثُلثَ جمالِها

تم النسخ

احصل عليه من Google Play