حَاشا لِحُسنكَ أن يُصاغَ بأسطرٍ أنتَ الفَصَاحَةُ واللّغَاتُ جَميعًا
بارعة في نسج هالة من الجمال، حول الأشياء العادية.
عيون ٍوساع وخد ٍبه من الحلا شامه
يا فريدَة الطبّع يا حلوْة الوصُوف..
-عينَاها سفرٌ في الأقمَـار ربيـَع يزهُو فِي نيسان.
- أنتي جَميلة كَشيء مُقتبس من ملاذ الحيَاة
( ناعِمة كأنَّها منسوجة مِن الحَرير ) .
ناعمَة حتّى ظِلهاّ مَليان رقَّـة.
— أقول لها أنتِ جَميلة ، فتضحك كشمسٌ برتقالية .
وتبقى كلمة تحصني ابلغ ما قيل في المدح ❤️
خُلقت من تراب فكيف لا ينبت الورد مني .
-وعيناكِ كأنّها في الحُسن آية تتلُى على قومٍ كفروا فاهتدُوا.
سمراءُ غنّاها الجمالُ ترنّماً خلقَ الجمالُ على الجميلةِ أسمرا .
خَيْرُ الأُمُورِ ... مَلامِحُكِ ❤️
وَذي جَمالٍ كَأَنّ الشّمسَ وَجنَتهُ
وكأن الجمال لم يعرف طريقاً ، إلا لكِ .
مَلامحُ وجهكِ، بِذاتهَا فَن.
عَيْنَاكِ مِن فَرْطِ الجَمالِ كَأَنَّها حَبَّاتُ دُرٍّ زَيَّنَتْ وَجْه القَمَر .
حسنها يشبه الورد ونور الشمس .
مرة ردت أَگللها أَنتي حلوه بس ما أَعرف شلون طلعت من حلگي كلمة (أَنتي بغدادية كُلش).