ولقد ذكرتُكَ والغيابُ كأنهُ سهمٌ يُمزقُ أضلُعَ المُشتاقِ ولربّما أرجو اللقاء ولم يكُن إلا البُكاء وكثرة الأشواقِ أقبِل وزُرني في المنامِ فإنَّما يحتاجُ قلبي رؤية الإشراق
تم النسخ
ولقد ذكرتُكَ والغيابُ كأنهُ سهمٌ يُمزقُ أضلُعَ المُشتاقِ ولربّما أرجو اللقاء ولم يكُن إلا البُكاء وكثرة الأشواقِ أقبِل وزُرني في المنامِ فإنَّما يحتاجُ قلبي رؤية الإشراق