كان جَمالكِ يشوّش الحواس ، حتى أن بريق روحكِ كان يشع ، رغما عن الظلام ، وكانت أجراس خطوتكِ تفتح الباب للموسيقى السرية ، تلك التي تسبق الغبطة ، وتُعلن عن وصول العيد .
تم النسخ
كان جَمالكِ يشوّش الحواس ، حتى أن بريق روحكِ كان يشع ، رغما عن الظلام ، وكانت أجراس خطوتكِ تفتح الباب للموسيقى السرية ، تلك التي تسبق الغبطة ، وتُعلن عن وصول العيد .