و ما حيلةُ المشتاق لما تَزُوره ملامحُ من يهوىٰ وتُبقيه مُعدَما أيغمضُ جفنَيهِ ليبقىٰ مُعلَّلا به أو ينامُ الدَّهرَ صبًّا ويحلُما..
تم النسخ
و ما حيلةُ المشتاق لما تَزُوره ملامحُ من يهوىٰ وتُبقيه مُعدَما أيغمضُ جفنَيهِ ليبقىٰ مُعلَّلا به أو ينامُ الدَّهرَ صبًّا ويحلُما..