ما بالٌ الفُؤادِ بالشوق إليكَ يُنادي، ويرد الضجيح الذِّي بداخلي، تعودي على غيابهُ..فحديثكِ على محطة الإنتظار، وما من مجيب هناك.
تم النسخ
ما بالٌ الفُؤادِ بالشوق إليكَ يُنادي، ويرد الضجيح الذِّي بداخلي، تعودي على غيابهُ..فحديثكِ على محطة الإنتظار، وما من مجيب هناك.