فراق وشوق

ما بالٌ الفُؤادِ بالشوق إليكَ يُنادي، ويرد الضجيح الذِّي بداخلي، تعودي على غيابهُ..فحديثكِ على محطة الإنتظار، وما من مجيب هناك.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play