- رأيت صورتك عن طريق الصدفة، بعد إنقطاع دام سنة، عن صوتك، ووجهك، وعينيك، ما الذي فعلته الأيام بنا لنُصبح غرباء هكذا، عندما رأيتك، إرتجف قلبي، وأحسست كأن روحي تريد أن تحاوطك، لكني تذكرت أننا إنتهينا، فأغلقتها، وجئت أكتب رسالة لن تقرأها، إشتقت إليك'''.
تم النسخ