ألم وحزن

تُفني عمرك في بناء ذلك الجدار، ثم يأتي عابرٌ يقف خلفه، تهدمه من اجله كأبله، ثم سرعان ما تندم، تندم وانت ترممه وحدك من جديد بيدين مرهقتين واهيتين. متى ستتعلم؟.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play