كيف لكِ أن تشعري بأني قد أتعمد إيذائكِ يومًا، أنا الذي حتّى في لحظات صمتنا- لطالما كنتُ خائفًا- أن تجرحكِ الظنون.
تم النسخ
كيف لكِ أن تشعري بأني قد أتعمد إيذائكِ يومًا، أنا الذي حتّى في لحظات صمتنا- لطالما كنتُ خائفًا- أن تجرحكِ الظنون.