تقول إحداهن إنّ قلّة تعاطف والدتها جعلها أكثر تعاطفًا مع أبنائها وعملها ومجتمعها خشيةَ أن تكون مثلها، ووصفت العمليّة بوصفٍ بديع: كانت حبّة الرمل في المحّار التي هيّجتني لأصبح لؤلؤة؛ حيث أنّ المحّار عندما يشعر بتهديد دخول جسم غريب إليه، يفرز مادّة تحيطه مشكّلةً اللّؤلؤ.
تم النسخ