إني أحنّ إليك يا من كان منزلهُ عمق الفؤاد فمن يلوم الروحَ إن تاقت؟ أوّاه لو تدري بما أخفي وأحملهُ من وطأة الأشواق هذي الروحُ كم لاقت.
تم النسخ
إني أحنّ إليك يا من كان منزلهُ عمق الفؤاد فمن يلوم الروحَ إن تاقت؟ أوّاه لو تدري بما أخفي وأحملهُ من وطأة الأشواق هذي الروحُ كم لاقت.