خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا أمّا الفراقَ فما أقولُ لأمنعَك..؟ أبقيتَني -رغمَ انتظاركَ- خائباً وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك خذني إليكَ.. وإنْ نويتَ فراقنا خذني نديماً في الطريق أودّعك خذني ولو ذكرىً جِواركَ تصطلي وإذا نويتَ فراقنا ؛ خذني معك..!
تم النسخ