أنا المسجُونُ في حُلمي وَ في مَنفى انكسارَاتي أنا في الكون عصفورٌ بلا وطن أسَافِرُ فِي صَباباتي أنا المجْنونُ فِي زَمن ٍبلا ليلى فأيْنَ تكونُ ليْلاتي يَضيقُ الكونُ في عيني فتُغريني خَيالاتِي أنا وطنٌ بلا زَمن ٍ وَ أنتِ زَمانِي الآتِي - فاروق جويدة
تم النسخ