لـنحلكَ الغِر، كان القلبُ بُستانا فكيف أصبحتُ بعد الشهدِ بُركانا ماكنت أحسب أن الأرض موحشةٌ حـتـى فقدتُ إلـى عينيكَ عنوانا ماذا عن الشوق؟ هل مازلتَ تعرفه أم عُدتَ تحمل ملءَ العُمر نسيانا؟ قـد كنتَ للطين إنـسانـًا أُعانِقُهُ مازلتَ طينًا، فهل مازلتَ إنسانا؟.
تم النسخ