فراق وشوق

أفتقدكِ كثيرًا، أكثَر ممّا تخيّلتُ بأنّ الفقد مُؤلم، ما الفائدة من إغلاقكِ للأبواب، إن كانَت روحي عالقَةً على جدرانِ بيتك؟ أنتِ الآنَ تزيدينَ البُعد شوقًا وأفتقدك وَعد، سيكونُ هذا آخر ما أكتبهُ إليك، وداعًا يا عظيمَتي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play