يَا فاتِنَ العيْنين جئتُكَ مُرهقًا مِن وحِي حُسنكَ راعنِي أنْ أُقتُلا تِلكَ العيُونُ النَاعِساتُ فَتَكْنَ بِي باللَّحظِ أم بالكُحلِ صِرتُ مُجندلا فَاضَ الدَّلالُ مِن الدّلال تَخيّلُوا كيفَ النَّدَى فوقَ الزّهُورِ تكلّلا القتلُ فِي شرعِ الإلهِ محرمٌ وبشَرع حُسنِكَ لا يزَالُ مُحلَّلا.♥️
تم النسخ