ما زلتُ أذكرُ شطآنًا وأمواجا وكوخَ حُبٍّ بنى للقلبِ معراجا يا ضحكةَ الشطِّ ما زالَت تُلاحِقُني نوارسُ البحرِ أفرادًا وأفواجا مُذْ أبْحَرَ القلبُ والأمواجُ في غَضَبٍ عُدْ للحبيبِ فإنَّ الشوقَ قد هاجا فمَن يُداوي جراحَ الروحِ إنْ سَكَبَت نارًا على كبدٍ مِن حَرِّهَا ماجا؟ #خالد_أبو_جعفر♥️
تم النسخ