سترقبُ من وراءِ الحلم طيفي وتلمحُ من وراء الغيم حرفي وتكتم كبرياءً ما تَبَدَّى وتخفي أبحرا في كل طَرْفِ تصوم عن الهوى وتقول مهلا وتقرأ طالعي في كل كفِّ وتخبرني بأن البعد جرح ولكن قد يداوي ألف ألفِ فلا يغني عنادك عنك شيئا ويكفي حالك المكلوم يكفي
تم النسخ