- ماعدتُ أعنَّي لعودتِك ، ولا أناديكَ فَي طرقَاتِ المساء بأبواقِ الحنين ، ولا أعلم مَاذا فَقدت فَوق مقَاصِل الإنتِظار صَوتي أم أمل عَودتك ؟!.
تم النسخ
- ماعدتُ أعنَّي لعودتِك ، ولا أناديكَ فَي طرقَاتِ المساء بأبواقِ الحنين ، ولا أعلم مَاذا فَقدت فَوق مقَاصِل الإنتِظار صَوتي أم أمل عَودتك ؟!.