خَلف الشاشة دائِماً ما ينتظِرك أحدهُم بفارِغ الصَبر يتابِع كلِماتك هُنا وهُناك يُراقِب أفعالَك وَ رُدود أفعالَك ،يبتسِم عِندما يَراك يَضيق بـِ غيابك يتألم لـ تجاهُلك لًه أو لا مُبالاتك ،يُود لو يَطرق بابَك ليخبرك أنّه في انتِظارَك وأنّه لا يَهتَم إلا بـِ صَفحة واحِدة ، ولا يَطير فرحاً إلا بـ رؤية ماتكتب..
تم النسخ