إسلامية

‏الفجر —بما فيه من سكينةٍ ورقّة— يوقظ القلب إلى ما غفل عنه من النِّعَم؛ دام المرء ينهض مُعافى، مُحاطًا بآلاءٍ لا تُحصى، متمتّعًا بحواسٍّ لم تُحجب عنه، فليحمد المُنعِمَ الذي أنعم؛ إذ لا يدوم فضلٌ إلا فضلُه، ولا تكتمل نعمةٌ إلا بكرمه.. سبحانه.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play