شعر

ذُهُولُ عَينَيَّ هذا أمْ ضَبابُ أسىً؟ أمْ أنَّها الشَّمسُ عانَتْ عِلَّةَ الهَرَمِ؟ أكُلَّما أبصَرَ الإنسَانُ شَاطِئَهُ وَكادَ .. عَادَتْ بهِ الأقدارُ لِلظُّلَمِ! يَا كَم تَصبَّرتُ، كَم حَاولتُ تَرضِيَتِي لكنَّهُ سَأمٌ يُفضي إلى سَأمِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play