صاحب القرآن قد تمُر عليه الليالي والأيَّام فيبتعد عن القرآن فلا يلبث إلا أن يرجع إلى كلام ربّه خالقه ومولاه متلهفًا مشتاقا، كالذي فارق وطنه واغترب وتألم ثم عاد ليجد المأوى الذي يأويه والروح التي تحييه والنور الذي يهديه بإذن الله.
تم النسخ
صاحب القرآن قد تمُر عليه الليالي والأيَّام فيبتعد عن القرآن فلا يلبث إلا أن يرجع إلى كلام ربّه خالقه ومولاه متلهفًا مشتاقا، كالذي فارق وطنه واغترب وتألم ثم عاد ليجد المأوى الذي يأويه والروح التي تحييه والنور الذي يهديه بإذن الله.